أصبحت شاشات عرض الإعلانات الليد ناضجة بالشكل الذي يتضمن عرض كافة الإعلانات بجوده عالية جدًا، كما أن تقنيتها المُتقدمة عملت على رفع نسبة الطلب على عرض الإعلانات عليها، وهذا بفضل التقنية العالمية والحديثة التي تكمن في هذه الشاشات، ولعل ذلك جعل صناعة هذه الشاشات مجال ضخمًا للاستثمار يزداد مستوى الطلب عليهِ يوم بعد الآخر، ونوضح لك تقنية شاشات الليد بشيء من التفصيل
نظرة سريعة حول تقنية ليد داخل شاشات التفاعلية
عند التعمق في صناعة شاشات عرض الإعلانات الليد نجدها . تجمع باقة من أفضل التقنيات الحديثة التي لعبت دور كبير للغاية في وصول الشاشة إلى مستوى الجودة الحالي، ونذكر منها ما يلي:-تقنية ليد
تُستخدم تقنية الليد في إضاءة شاشات عرض الاعلانات وهي في الأساس مادة موفرة للطاقة؛لذلك تستخدم في إضاءة الشاشة هذا بالإضافة إلى الأبحاث التي أُجريت عليها قبل استخدامها والتي أكدت أنها لا تؤثر على نظر الإنسان كباقي التقنيات الأخرى المستخدمة في شاشات العرض.
تقنية الثنائيات | الديود
هي الباعثة للضوء والتي تُعتبر من أحدث التقنيات المستخدمة في صناعة شاشات عرض الإعلانات الليد؛ حيثُ تُستخدم هذه التقنية في إضاءة الشاشات الليد كبديل لمصابيح الفلورسنت ، والتي تجعل هذه الشاشات توفر كثيرًا في الطاقة المستخدمة ولأنها يمكن أن توضع على حواف شاشات الليد فتُسهل التحكم في سمك هذه الشاشات والتي يصل سمكها إلى أقل من أربعة سم.تقنية شاشات الليد : المواد غير العضوية
المستخدمة في صناعة الهيكل أو الشاسية الخارجي لشاشات الليد والتي تُعزز من متانة الشاشات ،وتجعل هذه الشاشات تتحمل الصدمات أو الخدش وتكون متكيفة مع تقلبات الظروف الجوية المحيط بها إن كانت شاشات عرض إعلانات خارجية.
تقنية شاشات الليد : البيكسل
وهو أصل الصورة وأصغر العناصر المكونة لها لأن الصورة في الحقيقة عبارة عدد كبير جدًا من البكسيلات، وكلما ازدادت كثافتها كلما ازداد وضوح الصورة ،وتتكون الصورة العامة عن طريق تحديد إضاءة كل بيكسل على حِدُة والبيكسل .
الواحد لهُ ثلاث ألوان رئيسية(أزرق-أخضر-أحمر)، وتظهر الصورة بعد خلط جميع ألوان البيكسل الرئيسية بنسب متفاوتة .
ويُلاحظ ألا تزيد عن ١٦ مليون لون؛ لأنها أقصى درجة لون تستطيع العين البشرية تمييزها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق